Social Icons

الجمعة، 24 أغسطس 2012

كيف تكون شخص اجتماعى



كن اجتماعيا تؤلف وتؤتلف وتعرف على الناس ووسع علاقاتك  بالناس يطول عمرك باذن الله
  كيف تبدأ الحديث مع الغرباء
ابتسامه ثم قل( ازى الحال؟) هايرد ( الحمد لله ) فقل ( انا فلان وبشتغل كذا وحضرتك ؟ )  انا فلان وبشتغل كذا ) وبعدين كلمه فى الى يهمه هو واسمعه وخليه يفضفض                                                                      
 
 أنت ذو حديث رائع" " أود التحدث معك
أنك تحتاج إلى بعض الثقة بقدراتك الشخصية والتدريب، فالأمر قائم على مهارات الاتصال لبناء الثقة وجذب الانتباه إليك بشكل مبدئي في حديثك مع الآخرين،
يمكنك أن تبدأ بأسهل وسيلة عرفها الإنسان للتعارف وهي الابتسامة
بادره بالسؤال بلهجة لطيفة، مثل: كيف حالك؟ أو ما رأيك بالحفل أو الحدث؟ وتنتظر رد فعله
إذا أظهر اهتمامًا فقم بالتعارف عليه وقوله انا اسمى فلان وباشتغل كذا وساكن فى المنطقه الفلانيه
سيرد علبك وانا فلان وبشتغل كذا وساكن فى المنطقه الفلانيه
كلمه عن المجالات الى بيفهم فيها وعن شغله واظهر اهتمام بعمله
وتستطيع التآلف والانسجام مع الناس بعدة وسائل:
     حيويًا (بتعبيرات وجهك وبدرجة حيويتك ومدى صوتك وحيويته
       إدراكيًا بكلماتك.   

ويفضل تجنب الحديث عن الاتى ::
الدين، فقد يصل إليهم الإحساس بأنك متعصب.
مساوئ العلاقات الاجتماعية.
العلات الصحية.
المشاكل الشخصية.
علاقاته الأسرية والعاطفية.
الأعراق والجنسيات ولون البشرة وكل ما يؤدي إلى الكآبة والحزن أو الحدة في الحديث والنقاش
فيجب أن تكون مراعيًا لعدم معرفة الآخرين بك؛ لذا وجب عليك الابتعاد عن أي موضوع قد يؤدي إلى المشاكل أو الامتعاض
  ويجب مراعاة الاتى
 لا يصح أن تبدأ حديثك مع شخص مشغول أو غاضب
بعض الناس يتحدثون بأيديهم، وآخرين يتحدثون بأفواههم فقط، كما أن البعض يبتسم بأدب للجميع، وآخرين يعبسون في وجه أي واحد. بينما يظل آخرون متحفظين وغامضين، والبعض يقفون عندما يتكلمون وبعضهم يجلس عند الكلام، وبعض الناس يقفون بترهل وبعضهم يقف مستقيمًا بينما ينحني بعضهم على الأثاث، وهذه الفوارق في الأساليب يمكن أن تكون مصدرًا للخطأ وسوء الفهم. فمثلا الشخص الذي يبتسم يرى الشخص العابس على أنه مكروه، بينما يرى العابسُ أنه دجال أو أبله. ولذلك فعندما تنسجم مع الآخرين ستجد أنك عندما تتآلف معهم فإنك ستعكس وقفات أجسامهم في بعض الأحيان وهم أيضًا سيعكسون تعبيرات وجهك ودرجات الحيوية المختلفة والمنبعثة منك، أي أن كلاً منكم يقلد الآخر لا إراديًا عند التمتع بالحديث سويًا.
 عندما تنجح في الاتصال والحديث مع الناس ستتأقلم طبعًا مع جهارة صوتهم وسرعته، وإذا ما تحدثوا بصوت عالٍ فتحدث مثلهم، ثم أسرع في الحديث إن سمعتهم يتحدثون بسرعة فالناس إذا تحدثوا بسرعة فإنهم يستمتعون بالمسابقة وسرعة الحديث، أما محبو الحديث ببطء فهم يتمتعون بالخطوات السهلة وترتيب الأحاديث، فالهادئون من الناس يحبون الهدوء في الحديث أما ذوو الأصوات العالية فيحبون جهارة الصوت، وإذا أخفقت في التآلف مع جهارة وسرعة صوت شخص ما فسوف ينتهي بك المطاف إلى الحديث مع نفسك أو التعامل مع سوء الفهم بعدم الاهتمام.
بالإضافة إلى أنك يمكن أن تكتسب التجاوب السريع ممن تحدثه عندما تقوم بإطرائه وتذكر بعض تفاصيله الصغيرة مثل ارتدائه ساعة أنيقة أو حقيبة مميزة أو ما شابه ذلك، حيث يعشق الكثيرون التحدث عن إكسسواراتهم ومظهرهم الشخصي. ويكمن المفتاح الحقيقي لإجراء محادثة جيدة في إعطائك الفرصة للطرف الآخر للتحدث أيضًا وإبداء رأيه فيما تقول، فأنت بذلك تخلق حالة من الأخذ والرد مع الآخرين فهي عملية توازن في الأساس وتؤدي بسرعة إلى التقريب بين الأفراد المحيطين بك وخلق أرضية مشتركة بينكم، فكل منكم يقوم بدوره في الإنصات والتحدث وهو ما يمثل قمة النجاح في إجراء الحديث مع الآخرين .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق